responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 133


استدان : اقترض ، فصار مدينا .
- : طلب دينا .
ويقال : استدان فلانا .
تداين الرجلان : تعاملا بالدين ، فأعطى كل منهما الآخر دينا بدين .
وفي القرآن الكريم : ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه ) ( البقرة : 282 ) .
تدين : اقترض ، فصار مدينا .
- بكذا : دان به .
داينه مداينة ، وديانا : عامله بالدين .
فأعطاه دينا ، وأخذ بدين .
- : جازاه .
- حاكمه .
دينه : أقرضه .
- : تركه وما يعتقد .
- : صدقه .
- فلانا الشئ : ملكه إياه .
يقال : دين فلانا القوم : ولاه سياستهم .
التدين : أن يوكل المرء إلى دينه .
- اصطلاحا : عدم الوقوع فيما بينه وبين الله تعالى إن كان صادقا على الوجه الذي أراده الله .
( البجيرمي ) .
الدائن : من يعطي الدين .
وهو اسم فاعل من أدان .
- : من يأخذ الدين .
وهو اسم فاعل من دان .
الدين : القرض ذو الاجل . ( ج ) ديون .
- : القرض .
- : ثمن المبيع .
- : كل ما ليس حاضرا .
- عند المالكية والشافعية : هو ما ثبت بالذمة .
- عند الحنفية : ما ثبت في الذمة غير معين بالذات ، بل بالوصف ، كالنقود ، والمكيل ، والموزون ، والمذروع .
و : ما وجب في الذمة بعقد ، أو استهلاك .
- عند الأباضية : هو ما ترتب في الذمة بمعاملة .
- في المجلة ( م 158 ) ما يثبت في الذمة كمقدار من الدراهم في ذمة رجل ، ومقدار منها ليس بحاضر .
والمقدار المعين من الدراهم ، أو من صبرة الحنطة .
الحاضرتين قبل الافراز ، فكلها من قبيل الدين .
دين الصحة عند الحنفية : هو ما كان ثابتا بالبينة مطلقا ، أو بإقرار المدين في حال الصحة .
الدين الصحيح عند الحنفية : هو مالا يسقط إلا بالأداء ، أو الابراء .
الدين المؤجل شرعا : هو دين تأخر وفاؤه .
( البجيرمي ) .
دين المرض عند الحنفية : هو ما كان ثابتا بإقرار المدين في مرضه ، أو فيما هو في حكم المرض ، أو خرج للقتل قصاصا ، أو ليرجم .
شركة الدين في المجلة ( م 1068 ) : الاشتراك في مبلغ الدين ، كاشتراك اثنين في قدر كذا قرشا في ذمة انسان .
الدين : ما يتدين به الانسان .
- : اسم لجميع ما يعبد به الله .
- : الملة ، ومنه قول الله تعالى : ( وذلك دين القيمة ) ( البينة : 5 ) أي : الملة المستقيمة .
- : الاسلام . وفي القرآن المجيد : ( أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون ) ( آل عمران : 83 ) . يعني الاسلام .

133

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست