- عند الجعفرية ، وفي قول للحنابلة : هو ما تعارف الناس على أنه إحياء ، لان الشرع لم يبينه ، ولم يذكر كيفيته ، فيجب الرجوع فيه إلى ما كان إحياء في العرف . - في المجلة ( م 1051 ) : عبارة عن التعمير ، وجعل الأراضي صالحة للزراعة . التحية : السلام . وفي القرآن المجيد ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله كان على كل شئ حسيبا ) ( النساء : 86 ) . ( ج ) تحيات . وفي الحديث الشريف : " إذا صلى أحدكم فليقل : التحيات لله " - البقاء . - : الملك . - : العظمة . - : السلامة من الآفات ، والنقص . قال المحب الطبري : يمكن أن يكون لفظ التحية مشتركا بين هذه المعاني . الحيا : المطر . - : الخصب . الحياء : اسم للدبر من كل أنثى . - : الاحتشام . وفي الحديث الشريف : " الحياء من الايمان " . - : تغير ، وانكسار يعتري الانسان من خوف ما يعاب به . - : في الشرع : خلق يبعث على اجتناب القبيح ، ويمنع من التقصير في حق ذي الحق . أما الحياء الذي يمنع عن قول الحق أو فعل الخير ، فليس بحياء بالمعنى الشرعي ، وإنما هو ضعف ، ومهانة . ( ابن حجر ) . - في قول الجرجاني : انقباض النفس من شئ . وتركه حذرا عن اللوم فيه . وهو نوعان : نفساني : وهو الذي خلقه الله تعالى في النفوس كلها ، كالحياء من كشف العورة ، والجماع بين الناس . وإيماني : وهو أن يمنع المؤمن من فعل المعاصي خوفا من الله تعالى . الحياة : نقيض الموت . الحياة الطيبة : الرزق الحلال . وفي القرآن المجيد ( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) ( النحل : 97 ) قال ابن عباس : وجماعة : هي الرزق الحلال . وقال علي بن أبي طالب : هي القناعة . وقال الحسن ، ومجاهد ، وقتادة : هي الجنة . وقال ابن كثير : والصحيح أن الحياة الطيبة تشمل هذا كله . الحيوان : كل ذي روح : ناطقا كان أو غير ناطق مأخوذ من الحياة . يستوي فيه الواحد والجمع . - : الحياة . وفي القرآن الكريم ( وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون ) ( العنكبوت : 64 ) أي : هي الحياة الدائمة التي لا يعقبها موت . الحي : ضد الميت . ( ج ) أحياء . وفي القرآن الكريم ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ) ( آل عمران : 169 ) - : القبيلة . - : منزل القبيلة .