responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فلك النجاة في الإمامة والصلاة نویسنده : علي محمد فتح الدين الحنفي    جلد : 1  صفحه : 188


أخرجه الحاكم ) [1] . ( وكذا في البخاري ، وزاد المعاد لابن القيم ، وتاريخ الخميس ) . وفي كنز العمال ( مسند الصديق ) عن عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم ( أحد ) بكى ثم قال : ذاك كله كان يوم طلحة ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم ( أحد ) . ( رواه الطبراني في الأوسط ، وابن سعد ، وابن السني ، والشاشي ، والبزار ، وابن حبان ، والدارقطني في الأفراد ، وأبو نعيم في المعرفة ، وابن عساكر ، والضياء ) [2] .
وفي كنز العمال ، وإزالة الخفاء : فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ، ويجبنهم .
( أخرجه الحاكم ، ورواه البزار ، وابن أبي شيبة ، وسنده حسن ) [3] . هذا يوم خيبر - كما مر - .
وفي إزالة الخفاء : أخرج البخاري ( في حديث طويل ) قال ( رجل من أهل مصر ) يا بن عمر إني سائلك عن شئ فحدثني . هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد ؟ قال : نعم . قال : تعلم أنه تغيب عن ( بدر ) ، ولم يشهدها ؟ قال : نعم . قال : تعلم أنه تغيب عن بيعة ( الرضوان ) فلم يشهدها ؟ قال :
نعم [4] . في الخصائص : أذنب عثمان ذنبا عظيما يوم ( أحد ) ، الحديث [5] .
وفي كنز العمال ، والدر المنثور ، والتفسير الكبير ، وتفسير ابن جرير : أخرج ابن جرير عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله " إن الذين تولوا منكم " الآية قال : لما كان يوم ( أحد ) هزمنا ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى [6] .
وفي البخاري : عن أبي قتادة قال : خرجنا مع النبي ( ص ) عام ( حنين ) فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فلحقت عمر ، فقلت ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم رجعوا .
وفيه : انهزم المسلمون ، وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت : ما شأن الناس ؟
قال : أمر الله .
وفيه : فأدبروا عنه حتى بقي وحده فنادى . . . ( الحديث ) [7] .
وفي كنز العمال ( من مسند الحسين بن علي ) قال : كان ممن ثبت مع رسول الله ( ص ) يوم ( حنين ) العباس ، وعلي ، وأبو سفيان بن الحارث ، وعقيل بن أبي طالب ، وعبد الله بن الزبير بن عبد المطلب ، والزبير بن العوام ، وأسامة بن زيد ، ( رواه ابن عساكر بإسنادين ) .
وفيه : عن عبادة بن الصامت قال : أخذ العباس بعنان دابة رسول الله ( ص ) يوم ( حنين ) حين انهزم المسلمون فلم يزل آخذا بعنان دابته حتى نصر الله رسوله ، وهزم المشركون . ( رواه الزبير ابن



[1] إزالة الخفاء ، ج‌ 2 ، ص 13 .
[2] كنز العمال ، ج‌ 5 ، ص 274 .
[3] كنز العمال ، ج‌ 5 ، ص 283 ، وإزالة الخفاء ، ص 49 .
[4] إزالة الخفاء ، ج‌ 1 ، ص 77 .
[5] النسائي ، الخصائص ، ص 62 .
[6] كنز العمال ، ج‌ 1 ، ص 238 ، والدر المنثور ، ج‌ 2 ، ص 88 ، والتفسير الكبير ، ج‌ 3 ، ص 108 ، وتفسير ابن جرير ، ج‌ 4 ، ص 90 .
[7] صحيح البخاري ، ج‌ 2 ، ص 54 ، 55 ، 65 .

188

نام کتاب : فلك النجاة في الإمامة والصلاة نویسنده : علي محمد فتح الدين الحنفي    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست