responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فلك النجاة في الإمامة والصلاة نویسنده : علي محمد فتح الدين الحنفي    جلد : 1  صفحه : 190


فصل : في فضائل أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) في تاريخ الخلفاء ، والصواعق : عاتب الله أصحاب محمد ، إلا عليا وما ذكره إلا بالخير [1] . ( رواه أحمد ، والطبراني ، وابن عبد البر ، وابن عبد الله عن ابن عباس ) . وفي كنز العمال : عاتب الله أصحاب محمد إلا عليا [2] .
وفي تاريخ الخلفاء : أخرج ابن عساكر عن ابن عباس قال : ما نزل في ( أحد ) من كتاب الله ما نزل في علي ( ع ) [3] .
وفيه أيضا : نزلت في علي ( ع ) ثلاثمائة آية [4] .
وفيه : قال الإمام أحمد بن حنبل : ما ورد لأحد من أصحاب رسول الله ( ص ) من الفضائل ما ورد لعلي ( ع ) ، ( أخرجه الحاكم ) [5] .
وفي ( الصواعق المحرقة ) ناقلا عن ابن عبد البر ، روي عن سلمان ، وأبي ذر ، والمقداد ، وخباب ، وجابر ، وأبي سعيد الخدري ، وزيد بن أرقم تفضيل علي ( ع ) على أبي بكر ، وغيره [6] .
وفي ( الفتح ) : وهو مذهب مشهور لجماعة من أهل السنة ( من أهل الكوفة ) [7] . وفي الصواعق : لم نكفر القائلين بأفضلية علي ( ع ) على أبي بكر [8] . وفي حياة الحيوان : كان سفيان الثوري يفضل عليا [9] .
وفي الصواعق ، وفي ( طبقات ابن السبكي الكبري ) عن بعض المتأخرين : تفضيل الحسنين على الشيخين [10] .
وفي الخصائص للنسائي : عن النبي ( ص ) : " علي سيد العرب " . وفي الصواعق عن النبي ( ص ) : " من سب عليا فقد سبني ، ومن أبغض عليا فقد أبغضني ، علي مع القرآن ، والقرآن مع علي لا يفترقان " [11] .
وفيه : أخرج الدارقطني أن عمر رأى رجلا يقع في علي ( ع ) فقال : ويحك أتعرف عليا ؟ ! ( هذا ابن عمه ) - وأشار إلى قبره ( ص ) - والله ما آذيت إلا هذا في قبره ، وفي رواية : فإنك إن أبغضته آذيت هذا في قبره [12] .



[1] تأريخ الخلفاء ، ص 116 ، والصواعق ، ص 76 .
[2] كنز العمال : ج‌ 6 ، ص 191 .
[3] تأريخ الخلفاء ، ص 117 .
[4] أيضا ، ص 116 .
[5] أيضا ، ص 114 .
[6] الصواعق المحرقة ، ص 34 .
[7] فتح الباري ، ج‌ 3 ، ص 136 .
[8] الصواعق المحرقة ، ص 38 .
[9] حياة الحيوان ، ج‌ 1 ، ص 225 .
[10] الصواعق ، ص 35 .
[11] أيضا ، ص 74 .
[12] المصدر نفسه ، ص 106 .

190

نام کتاب : فلك النجاة في الإمامة والصلاة نویسنده : علي محمد فتح الدين الحنفي    جلد : 1  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست