responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح شرح العقيدة الطحاوية نویسنده : حسن بن علي السقاف    جلد : 1  صفحه : 370


29 - الواجد : هو الغني الذي لا يفتقر ، والوجد الغنى ، وقد يكون من الوجود وهو الذي لا يؤوده طلب ، ولا يحول بينه وبين المطلوب هرب .
30 - الماجد : بمعنى المجيد وهو الجليل وهو الرفيع من المجد ، وقد تقدم .
31 - الواحد : هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك .
32 - الصمد : هو الذي تصمد إليه الحوائج ، أي ترفع ، وهو المقصود في النائبات وفي الحوائج ، وهو السيد الذي يحتاج إليه الخلق وهو لا يحتاج إلى أحد .
33 - المقدم والمؤخر : هو منزل الأشياء منازلها يقدم من يشاء وما شاء ، ويؤخر ما شاء ومن شاء .
34 - الأول : هو الذي لا ابتداء لوجوده .
35 - الآخر : هو الذي لا انتهاء لوجوده .
36 - الظاهر : هو الظاهر بحججه الظاهرة ، وبراهينه النيرة الدالة على ثبوت ربوبيته وهو الذي ليس فوقه شئ حسا ومعنى ، فله الغلبة والرفعة . وقد جاء في الحديث الصحيح : ( وأنت الظاهر فليس فوقك شئ ، وأنت الباطن فليس دونك شئ ) رواه مسلم . ونقل الحافظ البيهقي في ( الأسماء والصفات ) ص ( 400 ) أن بعض العلماء استدل بهذا الحديث على تنزيه الله عن المكان ، لأنه إذا لم يكن فوقه شئ ولا دونه شئ لم يكن في مكان ، وهو استدلال حسن جدا .
37 - الباطن : الذي لا يستولي عليه توهم الكيفية ، والباطن هو المطلع على ما بطن من الغيوب .
38 - الوالي : هو المالك للأشياء والمتولي لها ، وقد يكون بمعنى المنعم .
39 - المتعالي : هو المنزه عن صفات الخلق ، والعالي فوق خلقه بالقهر لا بالمكان .
40 - البر : المحسن إلى خلقه .
41 - التواب : هو الذي يتوب على من يشاء من عباده ويقبل التوبة .
42 - المنتقم : هو المهلك لمن تمرد على عباده وطاعته ، والمهلك لمن ظلم الناس

370

نام کتاب : صحيح شرح العقيدة الطحاوية نویسنده : حسن بن علي السقاف    جلد : 1  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست