والبحث ، وأكثر من الرد على المعتزلة ومن ردوده على الثنوية والطبيعيين والزنادقة ، ويتبين فيها مدى نزعته الجدلية التي لم تقف على خصومه فحسب ، بل تجاوزت إلى من يتفق معهم في الرأي والعقيدة ، مثل رده على شيطان الطاق وهشام بن سالم الجواليقي ، وهما من متكلمي الشيعة البارزين .