فالأشاعرة لا يتمشى هذا على قواعدهم ، حيث جوزوا صدور القبائح عنه تعالى ، ومن جملتها الكذب ، فجاز الكذب في هذا القول ، تعالى عن ذلك علوا كبيرا .