نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 106
كفروا " [1] " فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم " [2] " إن يتبعون إلا الظن " [3] " ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " [4] " بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل " [5] " فطوعت له نفسه قتل أخيه " [6] " من يعمل سوءا يجز به " [7] " كل امرئ بما كسب رهين " [8] " وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم " [9] . الآيات التي مدح فيها المؤمن أو ذم فيها الكافر الثاني : ما ورد في القرآن من مدح المؤمن على إيمانه ، وذم الكافر على كفره ، ووعده بالثواب على الطاعة ، وتوعده بالعقاب على المعصية ، كقوله تعالى : " اليوم تجزى كل نفس بما كسبت " [10] ، " إنما تجزون ما كنتم تعملون " [11] ، " وإبراهيم الذي وفى " [12] ، " ألا تزر وازرة وزر أخرى " [13] ، " لتجزى كل نفس بما تسعى " [14] ، " هل جزاء الاحسان إلا الاحسان " [15] ، " هل تجزون إلا ما كنتم تعملون " [16] ، " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها " [17] ، " ومن أعرض عن ذكري " [18] ، " أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا " [19] ، " إن الذين كفروا بعد إيمانهم " [20]