responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نفس الرحمن في فضائل سلمان نویسنده : ميرزا حسين النوري الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 392


وحكمهم حكمي ، من آذاني فيهم ( ف‌ ) - لا أناله الله شفاعتي ) [1] .
وعنه ، عن أبي عبد الله الحسين بن محمد بن سعيد ( بن علي الخزاعي ، قال : حدثنا أبو الحسين محمد بن ( أبي ) عبد الله الكوفي الأسدي ، قال : حدثنا محمد بن إسماعيل [2] البرمكي ، قال : حدثنا موسى بن ( ال‌ ) - عمران النخعي ، قال : حدثنا شعيب بن إبراهيم التيمي [3] ، قال : حدثنا سيف بن عميرة ، عن أبان بن إسحاق الأسدي ، عن الصباح بن محمد ، عن أبي حازم [4] ، عن سلمان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( الأئمة بعدي اثنى عشر ، عدد شهور الحول ، ومنا مهدي هذه الأمة ، له هيبة موسى وبهاء عيسى وحكم داود [5] وصبر أيوب ) [6] .
وعنه ، عن أبي المفضل ، قال : حدثنا جعفر بن محمد أبو القاسم العلوي الروباني [7] ، قال : حدثني عبيد الله بن أحمد بن نهيك ، قال : حدثني محمد بن عصام السمين ، عن أبيه وعمه ، عن عبد الرحمن بن مسعود العميدي [9] ، عن عليم الأزدي ، عن سلمان الفارسي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( الأئمة بعدي اثنى عشر ، ثم قال : كلهم من قريش ، ثم يخرج قائمنا فيشفي صدور قوم مؤمنين ، ألا إنهم أعلم منكم فلا تعلموهم ، ألا إنهم عترتي من لحمي ودمي ، ما بال قوم يؤذونني [8] فيهم ، لا أنالهم الله شفاعتي ) ( 9 ) وعنه ، عن علي بن الحسين بن محمد ، قال : حدثنا هارون بن موسى رضي الله عنه ، قال : ( حدثنا ) أحمد ( بن محمد ) بن سعيد ، قال : حدثنا محمد بن



[1] كفاية الأثر : 3 - 40 ، عنه بحار الأنوار 36 : 289 ، أقول : في المصدر : بعدهما علي زين العابدين .
[2] في المصدر : إسماعيل بن محمد ، وهو مصحف ، راجع جامع الرواة .
[3] في المصدر : التميمي .
[4] في المصدر : الصباح بن محمد بن أبي حازم .
[5] في المصدر : غيبة موسى ، حلم داود .
[6] كفاية الأثر : 43 ، عنه البحار 36 : 303 .
[7] في المصدر : الروياني ، العبدي .
[8] في المصدر : أقوام يؤذونني .
[9] كفاية الأثر : 44 ، بحار الأنوار 36 : 303 .

392

نام کتاب : نفس الرحمن في فضائل سلمان نویسنده : ميرزا حسين النوري الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست