يوجد له غلط في العلل لأنه كتب المسانيد ولم يكتب المقاطيع ولا المراسيل " 1 . 3 - وفي ( الكاشف 3 / 140 ) و ( العبر 1 / 23 ) كذلك . 4 - اليافعي . ثم ذكر المقارنة التالية : " وقد اختلف أئمة الحديث المتأخرون في تفضيل الصحيحين ، فالأكثرون منهم فضلوا صحيح البخاري على صحيح مسلم وبعضهم فضلوا صحيح مسلم ، حتى قال أبو علي النيسابوري ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم في علم الحديث . قلت : والمعروف أن كتاب البخاري أفقه وكتاب مسلم أحسن سياقا للروايات " 2 . 5 - ابن الوردي ( تتمة المختصر في أخبار البشر 1 / 327 ) . 6 - الملا علي القاري ( المرقاة 1 / 16 - 17 ) . 7 - الشيخ عبد الحق الدهلوي ( أسماء رجال المشكاة ) : " أحد الأئمة الحفاظ من المتقنين المبرزين وأستاذ علماء الحديث وقدوتهم وعمدتهم ، رحل في طلب الحديث إلى أقطار العالم وأكنافه وأمصار الاسلام . . " . * ( 39 ) * رواية ابن ماجة القزويني ذكر الكنجي بعد روايته لحديث الثقلين بسنده ما يلي : " أخرجه مسلم في صحيحه كما أخرجناه ، ورواه أبو داود وابن ماجة القزويني في كتابيهما " 3 .