responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظرات إلى المرجعية نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 14


الشيعة في العالم إلى فقهائهم أهل الخبرة ، لمعرفة أعلم الفقهاء الموجودين ، ويرجعون اليه بشكل طبيعي ، ويأخذ منه الوكلاء في بلاد الشيعة وكالاتهم . . وتنتظم دورة الاستفتاءات ودفع الحقوق الشرعية وصرفها . . يتم ذلك باختيار طبيعي حر ، دون أن يكون سلطة لهذا الحاكم أو ذاك ، ولهذه المخابرات أو تلك . .
أما إذا صارت المرجعية الشيعية مؤسسة ومركزها في بلد ما ، فقد جعلناها بيد حاكم ذلك البلد ! ثم تعمل المخابرات الأمريكية والموساد لتعيين مرجع يخضع لسياساتها ! ولنا في الفاتيكان عبرة ! !
( وكتب علي العلوي :
السلام عليكم أخي العاملي :
أنا أختلف معك في أن المرجعية ، عندنا ما زلت في حالتها الفردية واعتمادنا على فرد ، وإذا مات تحولت حالة الانتقال إلى حالة من اللخبطة ، وهذا أحدى المشاكل المرتبطة بكون الحالة فردية .
نعم هناك مرجعية قوية لا يوجد مثيل لها بين المسلمين ، عندنا نحن المسلمين الشيعة ، ولكن ما زالت الحالة فردية معتمدة على فرد . مشاكل كثيرة ترتبط بفردية المرجعية .

14

نام کتاب : نظرات إلى المرجعية نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 14
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست