responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موقف الشيعة من هجمات الخصوم نویسنده : السيد عبد العزيز الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 18


3 - ومنهم السيد جعفر أبو علي خان بن غلام علي الموسوي البنارسي ، ثم الدهلوي ، تلميذ الميرزا محمد مؤلف " نزهة اثنى عشريه " فقد رد على هذا الباب بكتاب سماه " برهان الصادقين " رتبه على أبواب وفصول ، وفي الباب التاسع منه تطرق إلى مسائل المسح والمتعة ونحوها .
وله مختصره أيضا سماه " مهجة البرهان " .
كشف الحجب : 572 ، الذريعة 97 : 3 و 190 : 10 و 288 : 23 ، الكرام البررة : 233 : 1 ، تكملة نجوم السماء 427 : 1 ، نزهة الخواطر 17 : 7 .
4 - ومنهم الآية الباهرة سيد المجاهدين السيد حامد حسين ، فقد رد على هذا الباب بكتاب " عبقات الأنوار " وهو أهم الردود على هذا الباب ، بل هو أحسن الردود على " تحفة اثنى عشريه " ، بل هو أجل ما ألف في الإمامة ، قال عنه شيخنا صاحب الذريعة رحمه الله : " هو أجل ما كتب في هذا الباب من صدر الإسلام إلى الآن ، يقع في أكثر من عشر مجلدات كبار . . . " ( 13 ) .
5 - ومنهم العلامة الكبير السيد محمد قلي ، والد صاحب العبقات ، ألف في الرد على هذا الباب كتاب " برهان السعادة " كما رد على غير واحد من أبواب التحفة مما تقدم ويأتي .
الذريعة 96 : 3 و 190 : 10 ، كشف الحجب : 84 وقال : " وهو من أحسن ما كتب في الإمامة " ، نزهة الخواطر 461 : 7 ، نجوم السماء : 422 ، الثقافة الإسلامية في الهند : 220 .
6 - ومنهم العلامة السيد المفتي محمد عباس الموسوي التستري الجزائري ، المتوفى سنة 1306 ه ، صاحب المؤلفات الكثيرة المنوعة ، وأستاذ صاحب العبقات ، ألف في الرد على الباب السابع من التحفة كتاب " الجواهر العبقرية " المطبوع بالهند ، تناول فيه الشبه التي أوردها صاحب التحفة على غيبة الإمام المهدي عليه السلام وعجل الله في ظهوره فرد عليه بأحسن رد .
الذريعة 271 : 5 و 190 : 10 .


13 - نقباء البشر : 348 ، أقول : سيأتي الكلام عنه وعلى كل واحد من مجلداته بالتفصيل ، إذ هو المقصود والهدف من هذا المقال ، وإنما ذكرنا غيره تبعا و تمهيدا له .

18

نام کتاب : موقف الشيعة من هجمات الخصوم نویسنده : السيد عبد العزيز الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 18
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست