responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 373


< فهرس الموضوعات > ه‌ - منافاة العلم والعمل < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > و - إنكار ما يأتي مثله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ز - ركوب المناهي < / فهرس الموضوعات > 1042 . عنه ( عليه السلام ) - في بَيانِ الصِّفاتِ اللاّزِمَةِ لِكاتِبِ الوالي - : لا يَجهَلُ مَبلَغَ قَدرِ نَفسِهِ فِي الأُمورِ ، فَإِنَّ الجاهِلَ بِقَدرِ نَفسِهِ يَكونُ بِقَدرِ غَيرِهِ أجهَلَ . ( 1 ) 1043 . عنه ( عليه السلام ) : مَن جَهِلَ قَدرَهُ عَدا طَورَهُ . ( 2 ) راجع : ج 1 ص 374 " أجهل الناس " .
ه‌ - مُنافاةُ العِلمِ وَالعَمَلِ 1044 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : كَفى بِالعالِمِ جَهلاً أن يُنافِيَ عِلمَهُ عَمَلُهُ . ( 3 ) و - إنكارُ ما يَأتي مِثلَهُ 1045 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : كَفى بِالمَرءِ جَهلاً أن يُنكِرَ عَلَى النّاسِ ما يَأتي مِثلَهُ . ( 4 ) 1046 . لقمان ( عليه السلام ) : كَفى بِكَ جَهلاً أن تَنهى عَمّا تَركَبُ ، وكَفى بِكَ عَقلاً أن يَسلَمَ النّاسُ مِن شَرِّكَ . ( 5 ) ز - رُكوبُ المَناهي ( 6 ) 1047 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : كَفى بِالمَرءِ جَهلاً أن يَرتَكِبَ ما نُهِيَ عَنهُ . ( 7 ) 1048 . الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : كَفى بِكَ جَهلاً أن تَركَبَ ما نُهيتَ عَنهُ . ( 8 )


1 . نهج البلاغة : الكتاب 53 ، تحف العقول : 139 ، بحار الأنوار : 33 / 607 / 744 . 2 . غرر الحكم : 7964 ، عيون الحكم والمواعظ : 430 / 7379 . 3 . غرر الحكم : 7063 ، عيون الحكم والمواعظ : 385 / 6519 وفيه " بالمرء " بدل " بالعالم " . 4 . غرر الحكم : 7072 ، عيون الحكم والمواعظ : 386 / 6524 . 5 . حلية الأولياء : 6 / 6 عن كعب . 6 . يمكن دمج هذا العنوان تحت العنوان السابق إن لم يقرأ " نهي " على بناء المجهول . 7 . مطالب السؤول : 55 ؛ بحار الأنوار : 78 / 8 / 64 . 8 . الكافي : 1 / 16 / 12 عن هشام بن الحكم ، تحف العقول : 386 ، بحار الأنوار : 78 / 300 / 1 .

373

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 373
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست