responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 239


< فهرس الموضوعات > ج - السّفرجل < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > د - الكرفس < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ه‌ - اللّحم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > و - اللّبان < / فهرس الموضوعات > ج - السَّفَرجَل 294 . الإمام الرّضا ( عليه السلام ) : عَلَيكُم بِالسَّفَرجَلِ ، فَإِنَّهُ يَزيدُ فِي العَقلِ . ( 1 ) د - الكَرَفس 295 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : عَلَيكُم بِالكَرَفسِ ، فَإِنَّهُ إن كانَ شَئٌ يَزيدُ فِي العَقلِ فَهُوَ هُوَ . ( 2 ) ه‌ - اللَّحم 296 . الإمام الصادق ( عليه السلام ) : اللَّحمُ يُنبِتُ اللَّحمَ ويَزيدُ فِي العَقلِ ، ومَن تَرَكَ أكلَهُ أيّامًا فَسَدَ عَقلُهُ . ( 3 ) 297 . عنه ( عليه السلام ) : مَن تَرَكَ أكلَ اللَّحمِ أربَعينَ صَباحًا ساءَ خُلُقُهُ وفَسَدَ عَقلُهُ ، ومَن ساءَ خُلُقُهُ فَأَذِّنوا في أُذُنِهِ بِالتَّثويبِ ( 4 ) . ( 5 ) و - اللُّبان 298 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : عَلَيكُم بِاللُّبانِ ( 6 ) ؛ فَإِنَّهُ يَمسَحُ الحَرَّ مِنَ القَلبِ كَما يَمسَحُ الإِصبَعُ العَرَقَ عَنِ الجَبينِ ، ويَشُدُّ الظَّهرَ ، ويَزيدُ فِي العَقلِ ، ويُذَكِّي الذِّهنَ ، ويَجلُو البَصَرَ ، ويُذهِبُ النِّسيانَ . ( 7 )


1 . مكارم الأخلاق : 1 / 373 / 1236 ، المحاسن : 2 / 367 / 2282 عن السيّاري رفعه وفيه " عليكم بالسفرجل فكلوه ؛ فإنّه يزيد في العقل والمروءة " ، بحار الأنوار : 66 / 171 / 19 . 2 . طبّ النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) : 11 ، بحار الأنوار : 62 / 300 . 3 . طبّ الأئمّة ( عليهم السلام ) : 139 ، بحار الأنوار : 66 / 72 / 68 . 4 . ثوّب الداعي تثويبًا : ردّد صوته ، ومنه التثويب في الأذان ( المصباح المنير : 87 ) . 5 . طبّ الأئمّة ( عليهم السلام ) : 139 ، بحار الأنوار : 66 / 72 / 68 . 6 . اللُّبان : ضَربٌ من العِلْك ( لسان العرب : 5 / 153 ) . 7 . بحار الأنوار : 62 / 294 ، مستدرك الوسائل : 16 / 374 / 20228 .

239

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست