responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 224


223 . الإمام الصادق ( عليه السلام ) : حُجَّةُ اللهِ عَلَى العِبادِ النَّبِيُّ ، وَالحُجَّةُ فيما بَينَ العِبادِ وبَينَ اللهِ العَقلُ . ( 1 ) 224 . الإمام الكاظم ( عليه السلام ) - لِهِشامِ بنِ الحَكَمِ - : يا هِشامُ ، إنَّ للهِِ عَلَى النّاسِ حُجَّتَينِ : حُجَّةً ظاهِرَةً وحُجَّةً باطِنَةً فَأَمَّا الظّاهِرَةُ فَالرُّسُلُ وَالأَنبِياءُ وَالأَئِمَّةُ ( عليهم السلام ) ، وأمَّا الباطِنَةُ فَالعُقولُ . ( 2 ) 225 . عنه ( عليه السلام ) - أيضًا - : يا هِشامُ ، إنَّ اللهَ تَبارَكَ وتَعالى أكمَلَ لِلنّاسِ الحُجَجَ بِالعُقولِ ، ونَصَرَ النَّبِيّينَ بِالبَيانِ ، ودَلَّهُم عَلى رُبوبِيَّتِهِ بِالأَدِلَّةِ . ( 3 ) 226 . الكافي عن أبي يعقوب البغداديّ : قالَ ابنُ السِّكّيتِ لأَبِي الحَسَنِ ( عليه السلام ) : . . . تَاللهِ ما رَأيتُ مِثلَكَ قَطُّ ، فَمَا الحُجَّةُ عَلَى الخَلقِ اليَومَ ؟ قالَ : فَقالَ ( عليه السلام ) : العَقلُ ، يُعرَفُ بِهِ الصّادِقُ عَلَى اللهِ فَيُصَدِّقُهُ وَالكاذِبُ عَلَى اللهِ فَيُكَذِّبُهُ ، قالَ : فَقالَ ابنُ السِّكّيتِ : هذا وَاللهِ هُوَ الجَوابُ . ( 4 ) 3 / 6 دَورُ العَقلِ في حِسابِ الأَعمالِ 227 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : إنَّ اللهَ عزّ وجلّ يُحاسِبُ العِبادَ عَلى قَدرِ ما آتاهُم مِنَ العُقولِ في دارِ الدُّنيا . ( 5 ) 228 . الإمام الباقر ( عليه السلام ) - في ذِكرِ بَعضِ ما أنزَلَ اللهُ عَلى موسَى بنِ عِمرانَ ( عليه السلام ) - :


1 . الكافي : 1 / 25 / 22 عن عبد الله بن سنان . 2 . الكافي : 1 / 16 / 12 عن هشام بن الحكم ، تحف العقول : 386 ، بحار الأنوار : 1 / 137 . 3 . الكافي : 1 / 13 / 12 ، تحف العقول : 384 وفيه " أفضى إليهم " بدل " نصر النبيّين " ، بحار الأنوار : 1 / 132 / 30 . 4 . الكافي : 1 / 24 - 25 / 20 ، علل الشرائع : 122 / 6 ، تحف العقول : 450 ، الاحتجاج : 2 / 438 / 309 ، بحار الأنوار : 11 / 70 / 1 . 5 . الأُصول الستّة عشر : 4 ، بحار الأنوار : 2 / 184 / 4 .

224

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست