responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 196


وَزيرُهُ ، وَالصَّبرُ أميرُ جُنودِهِ ، وَالرِّفقُ والِدُهُ ، وَاللّينُ أخوهُ . ( 1 ) 75 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : العَقلُ خَليلُ المُؤمِنِ . ( 2 ) 76 . عنه ( عليه السلام ) : حُسنُ العَقلِ أفضَلُ رائِد . ( 3 ) 77 . الإمام الصادق ( عليه السلام ) : العَقلُ دَليلُ المُؤمِنِ . ( 4 ) 2 / 8 دِعامَةُ المُؤمِنِ 78 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لِكُلِّ شَئ دِعامَةٌ ودِعامَةُ المُؤمِنِ عَقلُهُ ، فَبِقَدرِ عَقلِهِ تَكونُ عِبادَتُهُ لِرَبِّهِ . ( 5 ) 79 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إنَّ لِكُلِّ شَئ آلَةً وعُدَّةً وآلَةُ المُؤمِنِ وعُدَّتُهُ العَقلُ ، ولِكُلِّ تاجِر بِضاعَةٌ وبِضاعَةُ المُجتَهِدينَ العَقلُ ، ولِكُلِّ خَراب عِمارَةٌ وعِمارَةُ الآخِرَةِ العَقلُ ، ولِكُلِّ سَفَر فِسطاطٌ يَلجَؤونَ إلَيهِ وفِسطاطُ المُسلِمينَ العَقلُ . ( 6 ) 80 . إرشاد القلوب : قالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وآله ) : إنَّ مِن دِعامَةِ البَيتِ أساسَهُ ، ودِعامَةُ الدّينِ المَعرِفَةُ بِاللهِ تَعالى وَاليَقينُ بِتَوحيدِهِ وَالعَقلُ القامِعُ ، فَقالوا : ومَا القامِعُ يا رَسولَ اللهِ ؟ قالَ : الكَفُّ عَنِ المَعاصي وَالحِرصُ عَلى طاعَةِ اللهِ وَالشُّكرُ عَلى


1 . شُعب الإيمان : 4 / 161 / 4659 عن الحسن ، نوادر الأُصول : 1 / 130 عن ابن عبّاس ، كنز العمّال : 10 / 133 / 28663 وص 144 / 28732 ؛ تحف العقول : 55 ، بحار الأنوار : 69 / 367 / 3 نقلاً عن كتاب الشهاب . 2 . تحف العقول : 203 ، غرر الحكم : 2092 ، بحار الأنوار : 78 / 40 / 18 . 3 . غرر الحكم : 4826 ، عيون الحكم والمواعظ : 227 / 4371 . 4 . الكافي : 1 / 25 / 24 ، كنز الفوائد : 1 / 199 كلاهما عن إسماعيل بن مهران عن بعض رجاله . 5 . كنز الفوائد : 2 / 31 ، بحار الأنوار : 1 / 96 / 42 ؛ الفردوس : 3 / 333 / 4999 عن أبي سعيد وزاد فيه " أما سمعتم قول الفاجر عند ندامته يقول : لو كنّا نسمع أو نعقل " . 6 . كنز الفوائد : 1 / 56 ، بحار الأنوار : 1 / 95 / 34 .

196

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست