responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مؤتمر علماء بغداد نویسنده : مقاتل بن عطية    جلد : 1  صفحه : 95


رؤية الباري عز وجل [1] قال العلوي :
مثل أنهم يقولون : إن الله جسم [2] وإنه مثل الإنسان وإنه ينزل من السماوات



[1] قال إسماعيل حقي في تفسيره : وأما اشتمال إراءة الآيات على إراءة الله تعالى فلما كانت تلك الآيات الملكوتية ، فوق الآيات الملكية أشهده تعالى في تلك المشاهد ليكمل له الرؤية في جميع المراتب ، والمشاهد ، ومن المحال أن يدعو كريم كريما إلى داره ، ويضيف حبيب حبيبا في قصره ثم يتستر عنه ، ولا يريه وجهه . تفسير روح البيان : 9 / 231 . وقال العلامة السيوطي : وأخرج ابن مردويه ، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه بعينه ثم قال : وأخرج الطبراني ، وابن مردويه عن ابن عباس قال : إن محمدا رأى ربه مرتين ، مرة ببصره ، ومرة بفؤاده . الدر المنثور : 6 / 124 ، تفسير الخازن : 4 / 193 . وأخرج الطبري عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رأيت ربي في أحسن صورة ، فقال لي : يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى فقلت : لا يا رب : فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي . . ( الحديث ) . تفسير الطبري : جامع البيان 27 / 28 طبع بولاق مصر ، الدر المنثور : 6 / 124 تفسير روح البيان : 9 / 232 . وأخرج الإمام أحمد عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا كان ثلث الليل الباقي يهبط الله عز وجل إلى السماء الدنيا ثم نفتح أبواب السماء ثم يبسط يده فيقول : هل من سائل يعطى سؤله فلا يزال كذلك حتى يطلع الفجر . مسند الإمام أحمد : 1 / 388 .
[2] راجع صحيح البخاري : 4 / 54 بحاشية السندي ، صحيح مسلم : 2 / 482 . مسند الإمام أحمد : 1 / 388 الفصل في الملل والنحل : 4 / 305 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 1 / 294 - 295 - 296 الطبعة الأولى . التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح للزبيري : 2 / 112 ، 114 طبعة مصر ، تفسير الطبري : 27 / 28 طبع بولاق مصر ، تفسير روح البيان لإسماعيل حقي : 9 / 232 ، الدر المنثور للسيوطي 6 / 24 .

95

نام کتاب : مؤتمر علماء بغداد نویسنده : مقاتل بن عطية    جلد : 1  صفحه : 95
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست