responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتخب الأنوار المضيئة نویسنده : السيد بهاء الدين النجفي    جلد : 1  صفحه : 50


وقال - وقد ذكر المهدي - : إنه يبايع بين الركن والمقام ، اسمه محمد ( 1 ) وعبد الله والمهدي ( 2 ) . ( 3 ) وقال : لا تقوم ( 4 ) الساعة حتى يخرج نحو من ستين كذابا . ( 5 ) ومن ذلك ما جاز لي روايته عن الشيخ محمد بن بابويه ( رحمه الله ) ، يرفعه إلى مقاتل بن سليمان ( 6 ) ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أنا سيد النبيين ، ووصيي سيد الوصيين ، وأوصياؤه سادة الأوصياء .
إن آدم ( عليه السلام ) سأل الله أن يجعل له وصيا صالحا ( 7 ) ، فأوحى الله تعالى ( 8 ) إليه : يا آدم


1 - " أحمد " الغيبة للطوسي . 2 - " ومهدي " أ . 3 - الخرائج : 3 / 1149 ، والغيبة للطوسي : 274 ، وص 281 بزيادة : " فهذه أسماؤه ثلاثتها " . عن الغيبة إثبات الهداة : 3 / 514 ح 356 ، والبحار : 52 / 291 ح 33 . 4 - " لا يقوم " ح . 5 - الخرائج : 3 / 1149 مثله ، وكذا الغيبة للطوسي : 266 بزيادة : " كلهم يقول أنا نبي " . وفي الإرشاد : 2 / 371 ، وإعلام الورى : 2 / 279 ، وعقد الدرر : 18 وص 64 ، والصراط المستقيم : 2 / 248 عنه ( صلى الله عليه وآله ) : " لا تقوم الساعة حتى يخرج المهدي من ولدي ، ولا يخرج المهدي حتى يخرج ستون كذابا ، كلهم يقول : أنا نبي " . عن الغيبة والإرشاد البحار : 52 / 208 ح 46 . 6 - ذكره العلامة ( رحمه الله ) في الخلاصة : 410 رقم 1657 - في الضعفاء - قائلا : " مقاتل بن سليمان من أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ، بتري . قاله الشيخ الطوسي ( رحمه الله ) [ رجال الطوسي 138 رقم 49 ] والكشي ، وقال البرقي إنه عامي " . وذكره الشيخ في رجاله : 313 رقم 536 أيضا في أصحاب الصادق ( عليه السلام ) بعنوان : " مقاتل بن سليمان الخراساني " . وفي كمال الدين : " مقاتل بن سليمان بن دوال دوز " . 7 - بزيادة " فأوحى الله عز وجل إليه : إني أكرمت الأنبياء بالنبوة ، ثم اخترت خلقي ، وجعلت خيارهم الأوصياء " معظم المصادر . 8 - ليس في " ب " و " ح " .

50

نام کتاب : منتخب الأنوار المضيئة نویسنده : السيد بهاء الدين النجفي    جلد : 1  صفحه : 50
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست