تعالى ] ( 1 ) * ( إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ) * ( 2 ) : لا بد من نزول الآية وسيفعل الله [ ذلك ] ( 3 ) بهم . قلت : من هم ؟ قال : [ بنو ] ( 4 ) أمية وشيعتهم . قلت : وما الآية ؟ قال : ركود الشمس ما بين الزوال إلى وقت العصر ، وخروج صدر ووجه في عين الشمس يعرف بحسبه ونسبه ، وذلك في زمان السفياني ، وعندها يكون بواره وبوار قومه . ( 5 ) ومما جاز لي روايته عن أحمد بن محمد الإيادي ، يرفعه إلى يزيد ( 6 ) ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : يا يزيد ( 7 ) اتق جمع الأصهب . قلت : وما الأصهب ؟ قال : الأبقع . قلت : وما الأبقع ؟ قال : الأبرص . واتق السفياني ، واتق [ الشريدين ] ( 8 ) من ولد فلان وفلان ( 9 )
1 - ما بين المعقوفين أثبتناه من الإرشاد . 2 - سورة الشعراء : 4 . 3 - أثبتناه من الإرشاد . 4 - أثبتناه من الأنوار المضيئة ( مخطوط ) . " بني " أ . 5 - الإرشاد : 2 / 373 ، وإعلام الورى : 2 / 283 ، وكشف الغمة : 3 / 250 مثله . وفي إثبات الهداة : 3 / 732 ح 82 عن إعلام الورى . وفي البحار : 52 / 221 ح 84 عن الإرشاد . وانظر تأويل الآيات : 384 . 6 - " بريد " البحار . 7 - " بريد " البحار . 8 - أثبتناه من الأنوار المضيئة ( مخطوط ) والبحار . وفي " أ " : " الشديدين " . 9 - ليس في البحار .