ولا شك في أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ( 1 ) قال : تحذو ( 2 ) أمتي حذو بني إسرائيل النعل بالنعل والقذة ( 3 ) بالقذة . ( 4 )

1 - بزيادة " وسلم " ح . 2 - في النهاية لابن الأثير : 1 / 357 - حذا - : " لتركبن سنن من كان قبلكم حذو النعل بالنعل : أي تعملون مثل أعمالهم كما تقطع إحدى النعلين على قدر النعل الأخرى . والحذو : التقدير والقطع " . 3 - في النهاية لابن الأثير 4 / 28 - قذذ - : " لتركبن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة : أي كما تقدر كل واحدة منهما على قدر صاحبتها وتقطع . يضرب مثلا لشيئين يستويان ولا يتفاوتان " . والقذة : ريش السهم . 4 - كتاب سليم بن قيس : 2 / 599 ، والإيضاح : 426 ، والتفسير المنسوب إلى الإمام العسكري : 481 ، وتفسير العياشي : 1 / 303 ح 8 ، وتفسير القمي : 2 / 413 ، والفقيه : 1 / 203 ح 10 ، والاعتقادات : 62 ، والعيون : 2 / 202 ضمن ح 1 ، وكمال الدين : 530 وص 576 ، ودعائم الإسلام : 1 / 1 ، وكفاية الأثر : 15 ، وإعلام الورى : 2 / 309 ، والاحتجاج : 1 / 86 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 9 / 286 ، ومجمع الزوائد : 7 / 260 ضمن باب افتراق الأمم واتباع سنن من مضى ، وص 261 ضمن باب في اتباع سنن من مضى ، والدر المنثور : 5 / 4 ، وكنز العمال : 1 / 211 . وانظر البحار : 9 / 249 ح 154 ، و ج 13 / 180 ح 10 ، و ج 21 / 257 ح 7 ، و ج 25 / 135 ح 6 ، و ج 36 / 284 ح 106 ، و ج 37 / 288 ، و ج 51 / 128 وص 252 و ص 253 ، و ج 52 / 200 ، و ج 53 / 59 ح 45 ، وص 108 ح 137 وص 129 ، و ج 71 / 65 .

23