أهل المعرفة والعلم ، الذين تطابق ما ذهبوا إليه من المنقول على ما انتهضت به أدلة المعقول ، فرسموا البنيان على أسة وأقروه في موضعه ، فتلقوا أمر الغيبة من إمام بعد