responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 487


يشرك بعبادة ربه أحدا " ، ثم قال : " إنه ليس من رجل عمل شيئا من أبواب الخير يطلب به وجه الله ويطلب به حمد الناس يشتهي أن يسمع الناس " ، قال : فقال :
" هذا الذي أشرك بعبادة ربه " .
7 - الجواهر السنية ص 169 :
روى أبو علي الفضل بن الحسن الطبرسي في آخر سورة الكهف من التفسير الصغير ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : " قال الله تعالى : أنا أغنى الشركاء عن الشرك ، فمن عمل عملا أشرك فيه غيري فأنا برئ منه وهو للذي أشرك " .
8 - مجموعة ورام ج 1 ص 5 :
قال ( أي النبي ) ( عليه السلام ) : " إذا كان يوم القيامة جئ بالدنيا ، فيميز منها ما كان لله عز وجل ، وما كان لغيره رمي به في النار " .
9 - روضة الواعظين ج 2 ص 414 :
وقال ( عليه السلام ) [ أيضا ] : " إذا كان يوم القيامة نادى مناد يسمع أهل الجمع : أين الذين كانوا يعبدون الناس ؟ قوموا خذوا أجوركم ممن عملتم له ، فإني لا أقبل عملا خالطه شئ من الدنيا وأهلها " .
10 - مصباح الشريعة ص 41 :
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : " من عرف نفسه فقد عرف ربه ، ثم عليك من العلم بما لا يصح العمل إلا به ، وهو الإخلاص " .
11 - وقال ( صلى الله عليه وآله ) : " نعوذ بالله من علم لا ينفع ، وهو العلم الذي يضاد العمل بالإخلاص ، واعلم أن قليل العلم يحتاج إلى كثير العمل ، لأن علم ساعة يلزم صاحبه استعماله طول عمره " .
ونقله عنه في " البحار " ج 2 ص 32 .
12 - كنز الكراجكي ج 2 ص 11 :

487

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 487
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست