responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 373


212 - " الكريم عند الله محبور مثاب ، وعند الناس محبوب مهاب " .
213 - " أحسن تشكر " .
214 - " أحسن يحسن إليك " .
215 - " إنك إن أحسنت فنفسك تكرم ، وإليها تحسن " .
216 - " صاحب المعروف لا يعثر ، وإذا عثر وجد متكأ " .
217 - " صنائع المعروف تقي مصارع الهوان " .
218 - " صنائع المعروف تدر النعماء ، وتدفع البلاء " .
219 - " عادة الإحسان مادة الإمكان " .
220 - " كل محسن مستأنس " .
221 - " كل نعمة أنيل منها المعروف ، فإنها مأمونة السلب ، محصنة من الغير " .
222 - " كثرة اصطناع المعروف تزيد في العمر ، وتنشر الذكر " .
223 - " كافل دوام الغنى والإمكان اتباع الإحسان الإحسان " .
224 - " من بذل معروفة كثر الراغب إليه " .
225 - " من كثر إحسانه كثر خدمه وأعوانه " .
226 - " من أحسن إلى الناس حسنت عواقبه ، وسهلت له طرقه " .
227 - " من النبل أن يبذل الرجل ماله ، ويصون عرضه " .
228 - " ما اكتسب الشكر بمثل بذل المعروف " .
229 - " ما حصنت النعم بمثل الإنعام بها " .
230 - " ما من شئ يحصل به الأمان أبلغ من إيمان وإحسان " .
231 - " وضع الصنيعة في أهلها يكبت العدو ، ويقي مصارع السوء " .
وفي ص 387 :
232 - " أولى الناس بالإنعام من كثرت نعم الله عليه " .
233 - " إن بأهل المعروف من الحاجة إلى اصطناعه أكثر مما بأهل الرغبة

373

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 373
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست