responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 368


105 - " صدق الإيمان وصنائع الإحسان أفضل الذخائر " .
106 - " صنائع الإحسان من فضائل الإنسان " .
107 - " ضادوا الإساءة بالإحسان " .
108 - " عليك بالإحسان ، فإنه أفضل زراعة ، وأربح بضاعة " .
109 - " في كل معروف إحسان " .
110 - " قدر كل امرء ما يحسنه " .
111 - " قدر المرء على قدر فضله " .
112 - " كل معروف إحسان " .
113 - " للكرام فضيلة المبادرة إلى فعل المعروف ، وإسداء الصنائع " .
114 - " ليس ثواب عند الله سبحانه أعظم من ثواب السلطان العادل والرجل المحسن " .
115 - " لو رأيتم الإحسان شخصا لرأيتموه شكلا جميلا يفوق العالمين " .
116 - " من وفق أحسن " .
117 - " من أنعم قضى حق السيادة " .
118 - " من قضى ما أسلف من الإحسان فهو كامل الحرية " .
119 - " من انتجعك مؤملا فقد أسلفك حسن الظن بك ، فلا تخيب ظنه " .
120 - " من قبل معروفك فقد أوجب عليك حقه " .
121 - " من لم يؤكد قديمه بحديثه شان سلفه ، وخان خلفه " .
122 - " من شرف الهمة بذل الإحسان " .
123 - " من علامات الإقبال اصطناع الرجال " .
وفي ص 384 و 385 :
124 - " ملاك المروة : صدق اللسان ، وبذل الإحسان " .
125 - " نعم المرء المعروف [ العروف ] " .

368

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست