ص 168 . ورواه في " نزهة الناظر " : ص 26 ، لكنه زاد : " ويجل عالمنا " . ورواه في " روضة الواعظين " : ج 2 ص 476 ، وزاد " ويعرف لعالمنا " . ورواه في " الإحياء " : ج 2 ص 173 . 12 - أصول الكافي ج 4 ص 478 باب وجوب إجلال ذي الشيبة المسلم ح 4 : عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن محمد بن الفضيل ، عن إسحاق بن عمار قال : سمعت أبا الخطاب يحدث عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " ثلاثة لا يجهل حقهم إلا منافق معروف [ ب ] النفاق : ذو الشيبة في الإسلام ، وحامل القرآن ، والإمام العادل " . ونقله عنه في " الوسائل " : ج 8 ص 467 . 13 - مجموعة ورام ج 2 ص 212 : وقال [ أي النبي ] ( صلى الله عليه وآله ) : " ثلاثة لا يستخف بحقهم إلا منافق : ذو شيبة في الإسلام ، وإمام قسط ، ومعلم الخير " . ورواه في " روضة الواعظين " : ج 2 ص 476 ، لكنه ذكر بدل " معلم الخير " : " العالم " . 14 - مكارم الأخلاق ص 423 : روي عن السجاد ( عليه السلام ) - في حديث - قال : " وحق الكبير : توقيره لشيبه ، وإجلاله لتقدمه إلى الإسلام قبلك ، وترك مقابلته عند الخصام ، ولا تسبقه إلى طريق ، ولا تتقدمه ، ولا تستجهله ، وإن جهل عليك احتملته وأكرمته لحق الإسلام وحرمته " . 15 - جامع الأخبار ص 92 : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " ما أكرم شاب شيخا إلا قضى الله له عند شيبه من