responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 142


84 - " الدنيا سجن المؤمن ، والموت تحفته ، والجنة مأواه " .
85 - " المؤمن غر ، كريم ، مأمون على نفسه ، حذر ، محزون " .
86 - " المؤمن دائم الذكر ، كثير الفكر ، على النعماء شاكر ، وفي البلاء صابر " .
87 - " المؤمن الدنيا مضماره ، والعمل همته ، والموت تحفته ، والجنة سبقته " .
88 - " المؤمن من طهر قلبه من الدنية [ من الريبة ] " .
89 - " المؤمن قريب أمره ، بعيد همه ، كثير صمته ، خالص عمله " .
90 - المؤمن على الطاعات حريص ، وعن المحارم عف " .
91 - " المؤمن نفسه أصلب من الصلد وهو أذل من العبد " .
92 - " المؤمن إذا نظر اعتبر ، وإذا سكت تفكر ، وإذا تكلم ذكر ، وإذا أعطي شكر ، وإذا ابتلي صبر " .
93 - " المؤمن إذا وعظ ازدجر ، وإذا حذر حذر ، وإذا عبر اعتبر ، وإذا ذكر ذكر ، وإذا ظلم غفر " .
94 - " العقل خليل المؤمن ، والعلم وزيره ، والصبر أمير جنوده ، والعمل قيمه " .
95 - " المؤمن دأبه زهادته ، وهمه ديانته ، وعزه قناعته ، وجده لآخرته ، قد كثرت [ أثرت ] حسناته ، وعلت درجاته ، وشارف [ رشاف ] خلاصه ونجاته " .
96 - " المؤمن ينظر إلى الدنيا بعين الاعتبار ، ويقتات فيها ببطن الاضطرار ، ويسمع فيها بأذن المقت والإبغاض " .
97 - " المؤمنون لأنفسهم متهمون ، ومن فارط زللهم وجلون ، وللدنيا عائفون [ عاقون ] ، وإلى الآخرة مشتاقون ، وإلى الطاعات مسارعون " .
98 - " المؤمن من تحمل أذى الناس ولا يتأذى أحد به [ منه ] " .
99 - " المؤمن من وقى دينه بدنياه ، والفاجر من وقى دنياه بدينه " .
100 - " المؤمن أمين على نفسه ، مغالب [ غالب ] لهواه وحسه " .
101 - " أفضل المؤمنين إيمانا من كان لله أخذه وعطاه وسخطه ورضاه " .

142

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست