responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 110


ومضر " ، ثم قال : " يا فضل ، إنما سمي المؤمن مؤمنا لأنه يؤمن على الله فيجيز الله أمانه " ، ثم قال : " أما سمعت الله تعالى يقول في أعدائكم إذا رأوا شفاعة الرجل منكم لصديقه يوم القيامة : * ( فما لنا من شافعين ولا صديق حميم . . . ) * " الخبر .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 72 .
57 - المحاسن ص 132 كتاب الصفوة والنور باب 1 :
البرقي ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن محمد ، عن أبي حمزة الثمالي قال :
سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : " لو كشف الغطاء عن الناس ، فنظروا إلى ما وصل ما بين الله وبين المؤمن ، خضعت للمؤمن رقابهم ، وتسهلت له أمورهم ، ولانت طاعتهم ، ولو نظروا إلى مردود الأعمال من السماء لقالوا : ما يقبل الله من أحد عملا " .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 73 .
58 - مجموعة ورام ج 2 ص 203 :
وعنه - أي أبي جعفر - ( عليه السلام ) : " إن الله ليدفع بالمؤمن الواحد عن القرية العناء " .
59 - مشكاة الأنوار ص 99 :
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " المؤمن زعيم أهل بيته ، شاهد عليهم ولايتهم " .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 71 وزاد : وقال : " إن المؤمن يخشع له كل شئ حتى هوام الأرض وسباعها " .
60 - مشكاة الأنوار ص 39 :
عن عبد المؤمن الأنصاري قال : قال الباقر ( عليه السلام ) : " إن الله أعطى المؤمن ثلاث خصال : العز في الدنيا وفي دينه ، والفلح في الآخرة ، والمهابة في صدور العالمين " .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 71 .

110

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست