responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 106


أين يا عبد الله ؟ فيقول الله جل ثناؤه : أجيزوا لعبدي ، فأجازوه ، وإنما سمي المؤمن مؤمنا لأنه يؤمن على الله فيجيز أمانه " .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 70 .
46 - مشكاة الأنوار ص 99 :
عن جابر بن يزيد الجعفي قال : قال لي أبو جعفر ( عليه السلام ) : " إن المؤمن ليفوض الله إليه يوم القيامة فيصنع ما يشاء " ، قلت : حدثني في كتاب الله أين قال ؟ قال : " قوله :
* ( لهم ما يشاؤون فيها ولدينا مزيد ) * فمشية الله مفوضة إليه ، والمزيد من الله ما لا يحصى " ، ثم قال : " يا جابر ولا تستعن بعدو لنا في حاجة ، ولا تستطعمه ولا تسأله شربة ، أما إنه ليخلد في النار فيمر به المؤمن ، فيقول : يا مؤمن ألست فعلت بك كذا وكذا ؟ فيستحيي منه ، فيستنقذه من النار ، وإنما سمي المؤمن مؤمنا لأنه يؤمن على الله فيجيز الله أمانه " .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 70 .
47 - صفات الشيعة ص 36 :
روى بإسناده عن عمار الساباطي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه سئل عن أهل السماء هل يرون أهل الأرض ؟ قال : " لا يرون إلا المؤمنين ، لأن المؤمن من نور كنور الكواكب " ، قيل : فهم يرون أهل الأرض ؟ قال : " لا ، يرون نوره حيث ما توجه " ، ثم قال : " لكل مؤمن خمس ساعات يوم القيامة يشفع فيها " .
ونقله عنه في البحار ج 64 ص 63 .
48 - بحار الأنوار ج 64 ص 63 :
قضاء الحقوق للصوري : بإسناده قال : قيل لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : لم سمي المؤمن مؤمنا ؟ قال : " لأنه اشتق للمؤمن اسما من أسمائه تعالى ، فسماه مؤمنا ، وإنما سمي المؤمن لأنه يؤمن من عذاب الله تعالى ، ويؤمن على الله يوم القيامة

106

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست