responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 513


( 1440 / 51 ) روى جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ( في حديث طويل ) : يا علي ، إن محبيك يكونون على منابر من نور ، مبيضة وجوههم ، اشفع لهم ويكونون في الجنة جيراني " .
قلنا : فإن كان أصحاب المنابر يفتخرون بالمنابر في دار الغرور فكيف افتخار محبي علي بمنابر النور في دار السرور ؟ [1] ( 1441 / 52 ) وقال ( صلى الله عليه وآله ) : حب أهل بيتي نافع في سبعة مواطن أهوالهن عظيمة : عند الوفاة وفي القبر وعند النشور ، وعند الكتاب ، وعند الحساب ، وعند الميزان ، وعند الصراط " .
( 1442 / 53 ) وقال ( صلى الله عليه وآله ) : لا حساب على سبعين ألفا من الشيعة " .
( 1443 / 54 ) وقال ( صلى الله عليه وآله ) : مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح ، من ركب فيها نجا ، ومن تخلف عنها غرق .
( 1444 / 55 ) وقال ( صلى الله عليه وآله ) : مثل أمتي [1] مثل المطر ، لا بدري أوله خير أم آخره ؟ .



[1] مناقب ابن شهرآشوب 3 : 232 نحوه .
[1] 52 - أمالي الصدوق : 18 / 3 ، الخصال : 360 / 49 . 53 - إعلام الورى : 196 ، روضة الواعظين 2 : 297 ، عمدة عيون صحاح الأخبار : 371 ، ورام 1 : 23 ، مشكاة الأنوار : 96 ، مناقب الإمام علي لابن المغازلي : 293 ، وفي كافة المصادر وردت الرواية بهذا الشكل تقريبا : عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بلا حساب عليهم ولا عذاب " ثم التفت إلى علي ( عليه السلام ) فقال : هم شيعتك وأنت إمامهم ) . 54 - تاريخ بغداد 12 : 91 ، إحياء الميت بفضائل أهل البيت : 45 / 24 ، مستدرك الصحيحين 2 : 343 ، الخصائص الكبرى 2 : 266 ، الصواعق المحرقة : 75 ، ذخائر العقبى : 20 ، ينابيع المودة : 28 ، ميزان الاعتدال 1 : 224 ، حلية الأولياء 4 : 306 . 55 - سنن الترمذي 5 : 152 / 2869 ، سنن أحمد 3 : 143 ، تاريخ بغداد 11 : 114 ، الفردوس بمأثور الخطاب 4 : 129 / 6401 ، مجمع الزوائد 10 : 68 . ( 1 ) في نسخة ( م ) : أهل بيتي .

513

نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 513
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست