responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 130


( 254 / 5 ) وقال ( عليه السلام ) في الوصية : يا علي إن في جهنم رحاء من حديد تطحن بها رؤوس القراء والعلماء المجرمين .
( 255 / 6 ) وقال ( عليه السلام ) : رب تال للقرآن والقرآن يلعنه .
( 256 / 7 ) روى أبو سعيد الخدري عنه ( عليه السلام ) قال : حملة القرآن في الدنيا عرفاء أهل الجنة يوم القيامة .
( 257 / 8 ) وقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : من دخل في الإسلام طائعا ، وقرأ القرآن ظاهرا ، فله في كل سنة مائتا دينار في بيت مال المسلمين ، إن منع في الدنيا أخذها يوم القيامة وافية أحوج ما يكون إليها .
( 258 / 9 ) عن مكحول قال : جاء أبو ذر إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا رسول الله إني أخاف أن أتعلم القرآن ولا أعمل به ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا يعذب الله قلبا أسكنه القرآن .
( 260 / 11 ) وعن عقبة بن عامر الجهني : أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : لو كان القرآن في أهاب ما مسته النار .
( 265 / 11 ) عن حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : اقرؤوا القرآن بلحون [1] العرب وأصواتها ، وإياكم ولحون أهل الفسق


5 - الخصال 1 : 296 / 65 ، عقاب الأعمال 302 / 1 ، روضة الواعظين 2 : 507 وفيها عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وبتفصيل أكثر . 6 - عنه مستدرك الوسائل 4 : 249 / 4615 . 7 - الخصال 1 : 28 / 100 ، جامع الأحاديث للقمي : 8 ، مجمع البيان 1 : 16 ، آمالي الشجري 1 : 84 ، الجامع الصغير 1 : 580 / 3759 . 8 - الخصال 2 : 602 / 6 ، مجمع البيان 1 : 16 . 9 - مجمع البيان 1 : 16 . 10 - مجمع البيان 1 : 16 ، آمالي الشجري 1 : 86 ، مسند أحمد 1 : 16 ، الطبراني في الكبير 2 : 212 ، مجمع الزوائد 7 : 158 ، الفردوس 3 : 340 / 5024 ، الجامع الصغير 2 : 434 . 11 - الكافي 2 : 450 / 3 ، مجمع البيان 1 : 16 ، ربيع الأبرار 2 : 555 ، الجامع الصغير 1 : 199 / 1339 .
[1] لحن في قراءته : إذا طرب بها وغرد . الصحاح . لحن - 6 : 2193 .

130

نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 130
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست