responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 108


( 189 / 5 ) وقال ( صلى الله عليه وآله ) : المسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه .
( 190 / 6 ) وسئل أبو عبد الله ( عليه السلام ) عن الإسلام فقال : دين الله اسمه الإسلام ، هو دين الله قبل أن تكونوا ، وحيث كنتم ، وبعد أن تكونوا ، فمن أقر بدين الله فهو مسلم ، ومن عمل بما أمر الله فهو مؤمن .
( 191 / 7 ) روى عبد الله بن عباس ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : ألا إن مثل هذا الدين كمثل شجرة ثابتة ، الإيمان أصلها ، والزكاة فرعها ، والصلاة ماؤها ، والصيام عروقها ، وحسن الخلق ورقها ، والإخاء في الدين لقاحها ، والحياء لحاؤها ، والكف عن محارم الله ثمرتها ، فكما لا تكمل الشجرة إلا بثمرة طيبة ، كذلك لا يكمل الإيمان إلا بالكف عن محارم الله .


5 - المحاسن : 285 / 426 ، الكافي 2 : 184 / 19 ، أمالي الطوسي 1 : 277 ، صحيح مسلم 1 : 65 / 65 ، سنن الترمذي 5 : 17 / 2627 ، وفي جميعها : لسانه ويده . 6 - الكافي 2 : 32 / 4 . 7 - الفردوس بمأثور الخطاب 4 : 145 / 6447 .

108

نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست