responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : محاكمات الخلفاء وأتباعهم نویسنده : الدكتور جواد جعفر الخليلي    جلد : 1  صفحه : 35


< فهرس الموضوعات > 96 - صحة نسبه هو وشيعته < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 97 - محمد الشجرة وعلي لقاحها < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 98 - هم أول من يدخل الجنة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 99 - مبغضهم يحشر يهوديا < / فهرس الموضوعات > تبرأ منك ومن لعنك " [1] .
96 - قال ( صلى الله عليه وآله ) : " إذا كان يوم القيامة دعي الناس بأسمائهم وأسماء أمهاتهم إلا هذا - يعني عليا - وشيعته فإنهم يدعون بأسمائهم وأسماء آبائهم لصحة ولادتهم " [2] .
97 - قال ( صلى الله عليه وآله ) : " أنا الشجرة وفاطمة فرعها ، وعلي لقاحها ، والحسن والحسين ثمرتها ، وشيعتنا ورقها ، وأصل الشجرة في جنة عدن ، وسائر ذلك في سائر الجنة " [3] .
98 - قال ( صلى الله عليه وآله ) لعلي : " يا علي إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وذرارينا خلف ظهورنا ، وأزواجنا خلف ذرارينا ، وشيعتنا عن أيماننا وشمائلنا " [4] .
99 - في خطبة لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " أيها الناس : من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم القيامة يهوديا " .
قال الصحابي جابر بن عبد الله الأنصاري : يا رسول الله ! وإن صام وصلى ؟
قال ( صلى الله عليه وآله ) " وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم احتجز بذلك من سفك دمه ، وأن يؤدي



[1] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[2] مروج الذهب 2 : 51 .
[3] الجزء الثاني من موسوعتنا هذه . وإليك نظم لأبي يعقوب في ما يلي : يا حبذا دوحة في الخلد نابتة * ما في الجنان لها شبه من الشجر المصطفى أصلها والفرع فاطمة * ثم اللقاح علي سيد البشر والهاشميان سبطاها لها ثمر * والشيعة الورق الملتف بالثمر هذا مقال رسول الله جاء به * أهل الروايات في العالي من الخبر إني بحبهم أرجو النجاة غدا * والفوز في زمرة من أحسن الزمر
[4] أخرجه ثقات المحدثين راجع الجزء الثاني من موسوعتنا والرواة أمثال ابن حجر والطبراني وابن عساكر وسبط ابن الجوزي ، كما ورد في مجمع الزوائد والجامع الصغير وكنوز الحقائق .

35

نام کتاب : محاكمات الخلفاء وأتباعهم نویسنده : الدكتور جواد جعفر الخليلي    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست