responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 82


رابعا : من المعلوم أن الكتاب - أي كتاب - حينما ينزل إلى الأسواق فإنه يكون عرضة لقراءة العالم والمثقف والجاهل ، ويطلع عليه الصديق والعدو ، وقد يلاقي من يفهمه ومن لا يفهمه . . فهل إن محمد حسين فضل الله قد غفل عن كل ذلك ، بحيث طالب جميع هؤلاء أن يعرفوا قصده وأن لا يسيئوا فهمه ؟ !
وهل عز على مثله أن يهذب هذه العبارات دون أن يكون لها أدنى مساس بشخصية الأمير ( ع ) ؟ ! فلقد كتب العشرات من علمائنا الأبرار الكثير من الشروح لدعاء كميل ولم نجد في كتاباتهم أدنى درجة من درجات الخدش بشخصية الأمير ( ع ) .
فهل هي الصدفة التي جعلتهم مؤدبين مع الأمير ( ع ) فيما أظهرت هذا الرجل بصورة المناصب لحق أمير المؤمنين ( ع ) ، أم إنها الأجهزة المخابراتية التي تعمل في الخفاء والمشغولة في ليلها ونهارها بتشويه سمعته - كما يحب أن يقول دائما - هي التي فعلت ذلك ؟ ! !
293 - نفي مسألة رد الشمس لأمير المؤمنين ( ع ) . ( شريط مسجل بصوته بتأريخ 1 / 10 / 1998 ) .
294 - كان إذا سمع أحدا يمدحه شو ( ماذا ) كان يقول : اللهم اجعلني خيرا مما يظنون ، واغفر لي ما لا يعلمون ، كل الناس بتظن بيه ( بي ) الخير ، أريدك تجعلني أحسن مما يظنون الناس في ، ولكن يا رب أنت تعرف خفاياي ، في أشياء بتعرفها ، والناس ما بتعرفها اغفر لي هذه الأشياء . ( شريط مسجل بصوته بلهجة عامية ) .
295 - لماذا لم يكتب النبي كتابا ( عن مبايعة الأمير ) ! . . كان النبي ذاك الوقت يريد للتجربة أن تتحرك . ( شريط مسجل بصوته ) .
296 - ( فما راعني إلا انثيال الناس على فلان يبايعونه فأمسكت يدي ) أي وقفت موقف الحياد . ( الندوة 5 : 501 ) .
297 - نهج البلاغة موش ( ليس ) كل كلمة موجودة فيها مسندة عن الإمام بعض الكلمات الشريف الرضي كان يجمع الكلمات ، بعض الكلمات التي بها الجانب الأدبي تنسب للإمام ما كان يدقق بالأسانيد في هذا المجال . ( شريط مسجل بصوته ) .

82

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست