responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 67


196 - النبي لم يأت ليلغي الرسالات التي جاء بها الرسل السابقون . ( مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 547 ) .
197 - النبي لم يكن يمتلك السيطرة التكوينية للتأثير على العقول . ( مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 548 ) .
198 - نفي الولاية التكوينية عن الرسول ( مجلة المعارج نفسه ص 566 - 571 ) .
199 - إن الله لم يسلطه على مقدرات الكون فيأمرها بإنزال العذاب . ( من وحي القرآن 9 : 145 ط . ج ) .
التعليق : أنظر للرد والتفصيل كتاب : الولاية التكوينية الحق الطبيعي للمعصوم ( ص ) .
200 - كان الرسول في تربيته الناس على الشورى يحضهم على التمييز ، في كل مورد يريدون أن يدلوا برأيهم في بعض مسائل الحرب والسلم ، بين ما هو تكليف إلهي شرعي ، وبين ما هو تدبير بشري صادر عن شخص النبي ، ليشيروا عليه بآرائهم في ما لو كان رأيه رأيا خاصا . ( من وحي القرآن 6 : 346 ) .
201 - نريد من هذا الحديث أن نؤكد على عدم الاستغراق الذاتي في شخصية الرسول . ( من وحي القرآن 6 : 296 ) .
202 - لا خصوصية في تكليف النبي . . مثله مثل أي مسلم . ( من وحي القرآن 12 : 139 ) . ومثله في ( الندوة 1 : 442 ) .
التعليق : لو تكلمنا بكلام البسطاء من العوام لما قلنا بهذا الكلام ! فأي منا لا يعرف إن الرسول ( ص ) كان له تكاليفه الخاصة كما في قضية زوجاته على أقل التقادير ؟ وأي منا قرأ القرآن ولم تمر به هذه الآية : ( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ) [ الأحزاب : 28 ] وفيها من الخصوصية في التكليف لنساء النبي ( ص ) فضلا عنه ( ص ) ؟
203 - في قوله تعالى : ( أطيعوا الله ورسوله ) الأمر بطاعة الرسول بصفته رسولا لا بصفته ذاتا . ( الندوة 4 : 398 ) .
204 - الاستفاضة في تفاصيل شخصية النبي أو الإمام نوع من الترف الفكري وربما يقودنا إلى بعض الانحرافات أو الخلافات الجدلية التي لا ضرورة لها . ( من وحي القرآن 10 : 303 ط . ج ) .

67

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست