responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 56


التعليق : نلفت الانتباه هنا إلى وضع السمع في موضع مشابه إلى النظر وهي مخالفة عقائدية في التوحيد .
124 - لا نستبعد أن يسأل موسى هذا السؤال ( سؤال الرؤية ) فقد لا يكون قد مر في خاطره هذا التصور التفصيلي للذات الإلهية لأن الوحي لم يكن قد نزل عليه بذلك .
( من وحي القرآن 10 : 238 ط . ج ) .
125 - لم يكن لدى موسى المجال الواسع للتأمل التفصيلي حول استحالة تجسد الله أو إمكانه لأن ذلك قد لا يكون مطروحا لدى موسى . ( من وحي القرآن 10 : 238 ط . ج ) .
126 - نحن نعرف تماما معنى التكامل التدريجي للتصور الإيماني في شخصية الرسول الفكرية . ( من وحي القرآن 10 : 238 ط . ج ) .
127 - من استبعد الرؤية الجسدية وقال بالرؤية القلبية محض استبعادات ذاتية . ( من وحي القرآن 10 : 238 ) .
128 - ليس هناك مانع من إرادة النظر بالمعنى الحسي في ما طلبه موسى ، بل هو الظاهر الواضح جدا في أجواء الآية من خلال التجربة التي قدمها الله أمامه . ( من وحي القرآن 10 : 239 ) .
129 - شعر موسى بأنه قد تجاوز الحد في طلبه الرؤية سواء كان ذلك منطلقا من رغبة ذاتية يحس بها في نفسه . ( من وحي القرآن 10 : 240 ط . ج ) .
130 - في قوله : ( قال سبحانك تبت إليك ) أعلن موسى التوبة كتعبير عن الندم الروحي دون أن يكون في ذلك عصيان . ( من وحي القرآن 10 : 240 ط . ج ) .
131 - في قوله : ( يا موسى إني اصطفيتك ) أراد الله أن يحس موسى بمحبته ورعايته بعد الصدمة الشديدة التي واجهها في تجربة طلب الرؤية ليزول كل شئ سلبي من نفسه ، وليعرف بأن الله لم يغضب عليه في ذلك . ( من وحي القرآن 10 : 241 ط . ج ) .
132 - وقد غضب لله على أخيه هارون . ( من وحي القرآن 10 : 250 ط . ج ) .
التعليق : هل يمكن القول بأن هارون قد أذنب حتى يغضب لله عليه ؟ أم أن موسى جهل أن أخاه لم يخطئ ؟ ! العجيب في الأمر أنه بعد كل ذلك والرجل يحدثك عن العصمة ؟ !
133 - نتصور أن موسى ينطلق من حالة غضب غير عقلانية . ( فكر وثقافة بتأريخ 3 / 8 / 1996 ) .

56

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست