responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف المهم في طريق خبر غدير خم نویسنده : السيد هاشم البحراني    جلد : 1  صفحه : 132


الزاغوني [1] في شعبان سنة ثلاث وستين وأربعمائة ، قال : أنبأنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن موسى بن القاسم بن الصلت قراءة عليه ، وانا اسمع في ثالث عشر من رجب سنة خمس وأربعمائة ، قال : أنبأنا إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي ، المكنى بابي إسحاق ، قال : أنبأنا أبو سعيد الأشبح ، قال :
أنبأنا المطلب بن زياد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، قال : كنت عند جابر بن عبد الله في بيته وعلي بن الحسين ( عليهما السلام ) ومحمد بن الحنفية ، وأبو جعفر ( عليهما السلام ) فدخل رجل من أهل العراق ، فقال :
أنشدك الله [ يا جابر ] [2] الا حدثتني بما رأيت [3] ، وما سمعت من رسول الله ( ص ) فقال : كنا بالجحفة بغدير خم ، وثم ناس كثير من جهينة ومزينة وغفار ، فخرج علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خباء أو فسطاط ، فأشار بيده ثلاثا ، فاخذ بيد علي ( صلوات الله عليه ) فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه [4] .
الثاني والستون : إبراهيم بن محمد الحمويني هذا ، قال : أخبرنا الإمام الزاهد وحيد الدين محمد بن أبي بكر بن أبي يزيد الجويني بقراءتي عليه ب‌ " بحر آباد " [5] في جمادى الأولى ( في ) [6] سنة ثلاث وستين وستمائة ، قال : أنبأنا الامام سراج الدين محمد بن أبي الفتوح اليعقوبي ، سماعا ، قال : أنبأنا والدي الامام فخر الدين أبي [7] الفتوح بن أبي عبد الله محمد بن عمر بن يعقوب ، قال : أنبأنا الشيخ الإمام محمد بن علي بن الفضل القاري [8] حيلولة :
وأخرني السيد الإمام الأطهر فخر الدين المرتضى بن محمود الحسيني الأشتري [9] اجازة في سنة إحدى وسبعين وستمائة بروايته عن ( محمد ) [10]



[1] في المصدر : ابن الزاغوني .
[2] من المصدر .
[3] في المصدر : ما رأيت .
[4] فرائد السمطين للجويني ص 62 رقم الحديث 29 .
[5] في النسخة : بخير آباد .
[6] ليس في المصدر .
[7] في المصدر : أبو .
[8] في المصدر : علي الفضل الفارسا .
[9] في المصدر : الآشري .
[10] ليس في المصدر .

132

نام کتاب : كشف المهم في طريق خبر غدير خم نویسنده : السيد هاشم البحراني    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست