نام کتاب : كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد ( تحقيق الآملي ) نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 11
ألف : في المسألة السابعة والثلاثين من الفصل الأول من المقصد الأول في تصور العدم كانت العبارة في النسخ المطبوعة من الكتاب هكذا : ويمكنه أن يقيسه إلى جميع الماهيات فيمكنه أن يلحظه باعتبار نفسه ، فيتصور الذهن عدم نفسه ، وكذلك يمكنه أن يلحظ نفس العدم . والصواب : ويمكنه أن ينسبه إلى جميع الماهيات فيمكنه أن يلحظه باعتبار نفسه فيتصور عدم الذهن نفسه ، وكذلك يمكنه أن يلحقه نفس العدم . ( ص 101 ) . قوله ( وكذلك يمكنه أن يلحقه نفس العدم ) أي وكذلك يمكن الذهن أن يلحق العدم نفس العدم ، فيكون يلحق من الإلحاق وكل واحد من العدم ونفس العدم منصوب على المفعولية . ب : في المسألة الثالثة والأربعين من ذلك الفصل في أن الحكم بحاجة الممكن إلى المؤثر ضروري ، كانت العبارة هكذا : وتقرير السؤال أن الممكن لو افتقر إلى المؤثر لكانت مؤثرية المؤثر لكونها وصفا محتاجا إلى الموصوف ممكنا محتاجا إلى المؤثر في ذلك إن كانت وصفا ثبوتيا في الذهن . ( ص 114 ) . والصواب : وتقرير السؤال أن الممكن لو افتقر إلى المؤثر لكانت مؤثرية المؤثر في ذلك الأثر إن كانت وصفا ثبوتيا في ذلك . والعبارة الباقية تعليقة أدرجت في الكتاب ، ثم حرفت عبارة الكتاب كي يستقيم ربط بعضها مع بعض ، كما أن السياق ينادي بذلك أيضا . ج : في المسألة العاشرة من ثاني ذلك المقصد في أقسام الواحد ، كانت العبارة عند قول الماتن والوحدة في الوصف العرضي . . الخ هكذا : أقول فإن الوصف العرضي . ( ص 153 ) . والصواب : أقول الوحدة في الوصف العرضي والذاتي تتغاير أسماؤها بتغاير المضاف إليه فإن الوصف العرضي . فقد أسقط من الكتاب سطر كامل . د : في أول المسألة الثانية من ثاني المقصد الثاني ، قد أدرجت تعليقة في
11
نام کتاب : كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد ( تحقيق الآملي ) نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 11