responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 116


فضائل أمير المؤمنين 241 - أخبرنا يوسف بن عيسى ، قال : أنبأنا الفضل بن موسى ، قال : أنبأنا الأعمش ، عن عدي بن ثابت ، عن زر قال : قال علي عليه السلام : إنه لعهد النبي الأمي إلي أنه !
" لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق " " السنن الصغرى " ( 8 / 116 ) رجاله : يوسف بن عيسى هو أبو يعقوب الزهري المروزي ثقة فاضل والفضل بن موسى هو السيناني المروزي ثقة ثبت وأما بقية رجاله صحيح على شرط الشيخين !
تخريجه : أخرجه المؤلف في " الخصائص " ( 5 / 137 ) ح / 8487 بهذا الإسناد والمتن . وقال الحافظ ابن عبد البر في " الإستيعاب " ( 3 / 37 ) : وروى طائفة من الصحابة أن رسول الله قال لعلي : " لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق " .
247 - أنبأنا واصل بن عبد الأعلى ، قال : حدثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن عدي بن ثابت ، عن زربن حبيش ، عن علي عليه السلام قال :
عهد إلي رسول الله أن " لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق " " السنن الصغرى " ( 8 / 117 ) وكذا في " السنن الكبرى " ( 5 / 137 ) ح / 8486 248 - أخبرنا محمد بن العلاء قال : ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش عن عدي بن ثابت ، عن زر بن حبيش ، عن علي عليه السلام قال :
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي إلي أن " لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق " " السنن الكبرى " ( 5 / 47 ) كتاب المناقب باب فضائل علي ( ع ) ح / 8153 رجاله كلهم ثقات وعدول . وليس فيهم من ضعفه تخريجه :
أخرجه المؤلف أيضا في " الخصائص " ( 5 / 137 ) ح / 8485 بهذا الإسناد والسياق . وابن أبي عاصم في " السنة " ( 2 / 598 ) ح / 1325 بمتابعة وكيع عن - الأعمش ، عن عدي ، عن زر ، عن الإمام علي ( ح ) مثله !
وأحمد في " المسند " ( 1 / 95 ) ح / . . . من طريقه عن وكيع ، عن الأعمش مثله سندا ومتنا وأيضا ( 1 / 128 ) ح / طرفه : وتقدم الحديث برقم / 101 ما رواه مسلم وأيضا برقم 194 ، 195 ، 196 ما رواه الترمذي ويأتي 292 ما رواه ابن ماجة .

116

نام کتاب : فضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست