راجع هذه الخطبة في ( نهج البلاغة ) لتقف على مبلغ توجعه ( عليه السلام ) من أبي بكر وتالييه .ولقد صدق من قال :تود عدوي ثم تزعم أنني * صديقك إن الرأي عنك لعازب