وحشدا من القرآن المرجحة ، انتهت به هذه وتلك إلى ترجيح القول بإسلام أبي طالب ، ودخوله في دين الله . وأرجو أن يقيض الله للقضايا الأخرى التي تشبه هذه القضية من يتولاها بالدراسة والتمحيص . وهكذا تطابق عندي الحس والدرس ، وما أكثر ما يتطابقان في عالم القضايا والأحكام والحمد لله رب العالمين . القاهرة علي النجدي ناصف