responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عصر الشيعة نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 169


مسألة في نفي الرؤية . 110 - مسألة في الولاية من قبل السلطان الجائر 112 - كتاب المعرفة في إعجاز القرآن 115 - مناظرة أبي العلاء المعري ، الذريعة 22 / 286 . 116 - مناظرة الخصوم وكيفية الإستدلال عليهم . 117 - منقذ البشر من أسرار القضاء والقدر » .
وفي ترجمته في مقدمة كتابه الإنتصار للمحامي رشيد الصفار ، ما خلاصته :
« كان الشريف المرتضى ( قدس سره ) خليفة أستاذه العلامة الشيخ المفيد ( قدس سره ) في علم الكلام وفن المناظرة ، وكان مجلسه كمجلس شيخه المفيد يحضره أقطاب العلماء من كافة المذاهب ، بل وسائر الملل ، وقد مر عليك دراسة اليهودي عليه ، وكثرة اختلاف الصابي وتردده إليه ، وما قاله ابن الجوزي في أول الترجمة بأن المرتضى كان يناظر عنده في كل المذاهب ، وهذا يدل على فضل اطلاعه على فوارق المذاهب ومواد الخلاف فيما بينهم ، وهو مع ذلك كان محترماً لدى جميعهم ، معظماً عندهم ، إلا عند حساده ومناوئيه .
قال الخطيب البغدادي : كتبت عنه وكان رأساً في الاعتزال ، كثير الاطلاع والجدال ! وقال الثعالبي صاحب يتيمة الدهر : وقد انتهت الرياسة اليوم ببغداد إلى المرتضى في المجد والشرف والعلم والأدب ، والفضل والكرم .
وقد سئل عنه فيلسوف المعرة أبو العلاء بعد أن حضر مجلسه فقال :
< شعر > يا سائلي عنه لما جئت أسأله * فإنه الرجل العاري عن العار لو جئته لرأيت الناس في رجل * والدهر في ساعة والأرض في دار » .
< / شعر >

169

نام کتاب : عصر الشيعة نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست