< فهرس الموضوعات > القسم الثاني : ما نزل لا بعنوان القرآن < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > القسم الثالث : ما يصح حمله على نسخ التلاوة < / فهرس الموضوعات > الاختلاف في القراءة ليفحم الخصم بأنك تقول بتحريف القرآن ، أو في رواياتكم ما يدل على تحريف القرآن ، هذا غير صحيح ، كما لا يصح للسني أن يتمسك بهكذا روايات موجودة في كتبنا . فهذا قسم من الروايات . القسم الثاني : ما نزل لا بعنوان القرآن نزل عن الله سبحانه وتعالى ، ونزل بواسطة جبرئيل ، لكن لا بعنوان القرآن ، وقد وقع خلط كبير بين القسمين ، ما نزل من الله سبحانه وتعالى على رسوله بعنوان القرآن ، وما نزل من الله سبحانه وتعالى على رسوله لا بعنوان القرآن ، وقع خلط كبير بين القسمين من الروايات ، وهذا موجود في رواياتنا وفي رواياتهم أيضا . القسم الثالث : ما يصح حمله على نسخ التلاوة وهذا البحث بحث أصولي ، ولا بد أنكم درستم أو ستدرسون هذا الموضوع ، مسألة النسخ كما في الكتب الأصولية . فبناء على نسخ التلاوة ، ووجود نسخ التلاوة ، وأن يكون هناك لفظ لا يتلى إلا أن حكمه موجود . إذ النسخ ينقسم إلى ثلاثة أقسام :