نام کتاب : خلفيات كتاب مأساة الزهراء ( ع ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 313
< فهرس الموضوعات > 325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل ( أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة ) . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 326 - موسى يفعل أمرا محرّماُ بغير قصد . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 327 - موسى ( ع ) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 329 - كان موسى حين قتل القبطي ضالاً ، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 330 - الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 332 - لم يكن قتل القبطي ضروريا . < / فهرس الموضوعات > - أرسله الله إلى فرعون مدعي الربوبية ؟ وكيف نسي فرعون ، ومن معه ، أن يسألوه عن هذا الإله الذي أرسله ، من هو ، وأين وكيف هو ؟ . . وكيف يمكن أن نفهم تعليل ذلك البعض وتوضيحه لهذا الأمر بقوله : إن الله كان يعرف أنبياءه أصول العقيدة وصفاته بالتدريج [1] . ومن أين عرف هذا البعض ، هذا الأمر التاريخي المرتبط بالتعاطي التعليمي لله سبحانه مع أنبيائه ؟ ! ! وهل صحيح : أن أصول العقيدة تعرف بالسمع ؟ ! وبالتدريج ؟ ! أَوَلا يوجد دليل عقلي يمنع عن الأخذ بظاهر الآية ويصرف الرؤية عن ظاهرها ؟ ! . . وهل كان هذا الطلب اقتراحا من موسى مباشرة ؟ أم كان استجابة لطلب قومه منه ، ليؤكد لهم بصورة عملية عدم صحة طلب كهذا ؟ 325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل ( أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة ) . 326 - موسى يفعل أمرا محرّماُ بغير قصد . 327 - موسى ( ع ) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى . 328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي . 329 - كان موسى حين قتل القبطي ضالاً ، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة . 330 - الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية . 331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله . 332 - لم يكن قتل القبطي ضروريا . يقول البعض : " . . كيف اعترف موسى على نفسه بالضلال ؟ ( قال فعلتها إذاً ) أي حينئذ ( وأنا من الضالين ) أي الجاهلين بالنتائج السلبية التي تترتب عليّ فيما أدى إلى أكثر من مشكلة اعترضت حياتي وأبعدتني عن أهلي وبلدي ، مع أن القضية كانت تحل بغير ذلك . . فلم أفعلها في حال الرسالة لتكون تلك نقطة سوداء تسجلها علي في موقعي الرسالي ، بل فعلتها قبل أن يلهمني الله الهدى المتحرك في خط الرسالة ، عندما كنت ضالاً لم أحدّد لنفسي الطريق الواضح المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة المنزلة القائمة على التوازن فيما يصلح الإنسان أو يفسده . . وبذلك نستوحي من الفقرة في الآية أن الضلال ليس بالمعنى الوجودي المضاد الذي يعبر عن الانحراف ، بل بالمعنى السلبي المعبر عن عدم معرفة طريق