الإسرائيليين ، الذين جسومهم من أخبث جسوم البشر بما يحملونه من أفكار خبيثة وقذرة ، ومعادية للإنسان فهم ذئاب البشر ، وجراثيم الرذائل ، وأكبر الظن أن هذه الرواية قد وضعها الإسرائيليون لرفع قذارة أجسامهم التي يحتقرها المسلمون وغيرهم .