responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حديث الكساء نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 83


الطريق التاسع الترمذي في " الجامع الصحيح " ( 5 / 142 ) ح / 3217 - حدثنا عبد بن حميد [1] ، حدثنا عفان بن مسلم ، حدثنا حماد بن سلمة ، أخبرنا علي بن زيد ، عن أنس بن مالك " إن رسول الله كان يمر بباب فاطمة الزهراء ستة أشهر إذا خرج إلى الصلاة الفجر فيقول :
" الصلاة يا أهل البيت ! " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " [2] قال الترمذي : هذا حديث حسن غريب !
وفي الباب عن أبي الحمراء ومعقل بن يسار وأم سلمة .
أبو يعلى الموصلي في " المسند " ( 4 / 107 ) ح / 3965 حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي ، ثنا حماد بن سلمة ( ح ) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا شاذان ، ثنا حماد ، حدثنا علي بن زيد ، عن أنس ابن مالك أن النبي كان يمر ستة أشهر بباب فاطمة ابنة النبي عند صلاة الفجر فيقول :
" الصلاة يا أهل البيت " ثلاث مرات " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .
الطبري في " جامع البيان " ( 22 / 5 ) ح / حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا محمد بن بكر ، عن حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أنس " أن النبي كان يمر ببيت فاطمة الزهراء ( ع ) ستة أشهر كلما خرج إلى الصلاة فيقول :
" الصلاة يا أهل البيت " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " . [2] الطبراني في " المعجم الكبير " ( 22 / 402 ) ح / 1002 حدثنا علي بن عبد العزيز وأبو مسلم الكشي قالا : ثنا حجاج بن المنهال [1] ثنا حماد بن سلمة ، أنا علي بن زيد ، عن أنس بن مالك " إن رسول الله كان يمر ببيت فاطمة الزهراء ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الصبيح ويقول :
" الصلاة " ! إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .



[1] عبد بن حميد بن نصر الكسي ثقة حافظ من الحادية عشرة .
[2] وعنه السيوطي في " الدر المنثور " ( 5 / 199 ) وابن كثير ( 3 / 492 ) .
[1] إبراهيم بن الحجاج وثقه الدارقطني من العاشرة .
[2] وعنه السيوطي في " الدر المنثور " ( 5 / 199 ) . ( 1 ) حجاج بن المنهال هو الأنماطي ثقة فاضلا من التاسعة .

83

نام کتاب : حديث الكساء نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست