responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثمار الأفكار نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 73


تستطعه الأوائل . . ولا أظن بأن أحداً بعده يستطيع رسالة الغفران ، ومعارضة القرآن ، واللزوميات . . . واسلم لي .
وكتب غربي :
علماني . . غشمرة أنا بني هنا ، لكي أقول لك : وهذه هديتي مقطوعة " ميدي " صغيرة جداً . . خفيفة الخفقان . . ثقيلة في الميزان ، يرسلها لك . . عبر ريح الفن ، الإنسان . . بيتهوفن http : / / www . zworks 1 . com / forever / midfile / furelise . mid يا عميد ! ويحك قل لهم . . عني . . قل : ( إئتوني بمثله . . إن كنتم صادقين ) الإنسان . . . مع سبق الإصرار . . . فوق كل شئ .
وكتب حسن حسان : قال تعالى : وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا . ولا تنسَ قوله تعالى : وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ . وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأرض وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أو تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ . ( لأعراف : 175 - 176 ) .
علماني يسأل أباه : متى يا أبي أكبر وأصبح شيوعياً مثلك . . . ؟
زيارة واحدة لهذا الموقع تكفي لكي تبكي : http : / / www . habal . linin . com وكتب العاملي :
ما أسهل إطلاق الشعارات ، بدون دليل ولا برهان !
لكنا نقول بالدليل : الله فوق كل شئ . . وقد أخبرَنا أن الإنسان أشرف المخلوقات ، لأن منه أناساً تكاملوا بإنسانيتهم حتى فاقوا الملائكة المقربين عليه السلام ، ولا يضره أن فيه أناسين تسافلوا لي أسفل سافلين .
نحن مع كل دعوة إلى تكريم الإنسان ، كل إنسان ، واحترامه ، والعمل لانتزاع

73

نام کتاب : ثمار الأفكار نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 73
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست