وكتب فرقد : المعكر العربي : كعادتك في فن التشويش يا شاويش . والله عيب على مفكر عامل نفسه عربي أن يأتي بخزعبلات غير مفهومة المعنى دون رد واضح وصريح على الموضوع ! مما يزيد الشكوك في سوء نوايا المفكر العربي ، ويظهر حقيقته في مساندة الباطل مهما بدا الحق واضحاً وضوح الشمس ! ولا أعتب عليك فحالة النزاع التي تمر بها أنت وأمثالك في منتديات لها قيمها تتبرر حالة الخرف التي نقرأها في أسطرك . وكتب علي الأول : يا أخ فرقد . . العلمانية التركية دقة قديمة . . عالم ثالثية . . إصدار قديم وطبعة غير منقحة . . فالأخطاء " الإملائية " واردة . . بل واردة جداً فيها . . لكن الغريب في الأمر أن هناك إصداراً فرنسياً حديث من العلمانية . . بل يدّعي أنه حديث جداً . . لكنه ملئ هو الآخر بالأخطاء " الإملائية " عينها . . على طريقة الأميّين الحاكمين في أنقرة ! يخلف الله على " طالبان " العلمانية في تركيا ! وكتب عز الدين : ملاحظة للأخ غشمرة : قصة قتل الخليفة العثماني لإخوته مدسوسة على تاريخ العثمانيين ، تجد هذا في كتاب ردود على أباطيل . وصدقت حول النميري . الأخ فرقد ، السودان دولة إسلامية ، أما النميري فكان يمثل العهد العلماني للسودان ، ولكنه خدع المسلمين قليلاً بزعمه تحكيم الشريعة ؟ ماذا نريد من العلمانيين هنا : التبرأ مما يفعله بنو جلدتهم في تركيا ، كما تبرأنا نحن مما فعل البعض من تخريب للمواقع ! ( مثال صغير ) !