وأرجو أن تنال منه وساماً لعقلانيتك أيضاً . ورحب به الفاطمي ، وجارة الوادي ، ولم يكتبا شيئاً . وكتب روح الشرق : غربي . . وأخيراً . . يا غربي زمن الباسورد . . أنا جاهز . . لكن لسانك يبغي له شوي قص ( اشتغل يا معاصر ) ! أهلاً ومرحباً بك . . روح الشرق - زمن المراجع . وكتب مجموعة إنسان : مرحباً غربي . مرحباً جارة الوادي . كيف حال واديكم المحجّب عنا ؟ وكيف حال من هم خلف ذلك الحجاب ؟ بلّغوهم تحياتي وأشواقي لهم . . سوف أصل قريباً وأمزق ذلك الحجاب رغماً عن أنف الفتاوي . مع تحياتي . وكتب غشمرة : أهلا غربي ، شخصياً كنت في البحرين ، لم أصل إلى هنا إلا مساء أمس ، كتبت أوراقاً عني في البحرين ، وسأنشرها هنا قريباً ، فهمت من معاصر أنه كان مستاء من غيابك ، لعلك تركته بلا عمل في الأيام الماضية ، وعدني بإعطائك إبتسامة الحكومة في أول تصادم قادم . أسعدني حضورك ، لك احترامي وتقديري . نشوفك على خير . وكتب العلماني : هلا بالطيب الغالي . . واسلم لي . وكتب أبو تراب : الموضوع لغربي ومعذرة . . فترحيبي بالجارة . . وأظن هذا لا يسوء غربي يا جارة . . منذ زمن افتقدت بريدك في حملة تنظيف للجهاز ! وكتبت مرة ( يا جارة ) فارتد صوتي إلى أن عرفت أنك مسؤولة في نادي الفكر ، لكن لا أستطيع الوصول !