الواحد ( لا إكراه في الدين ) وللجميع الحق في حوار سليم وبناء ، بعيداً عن الفوضى والغوغائية ، حوار من شأنه أن يرتقي بالأمة وأبنائها مهما كان اتجاههم المذهبي والديني ، . . . معاصر . وكتب المفكر العربي : شكراً على الرد الوافي من الأستاذ معاصر والأستاذ صلاح . . صدقني أنا أعرف توجهكم الشخصي جيداً ، لأنه من فضلة القلب يتكلم اللسان . لكن الكلام لك يا جارة كما يقول الإخوة اللبنانيون ، والجارة كثيراً ما تتعدى كل التوجهات وتساهم بخلق أجواء متوترة ، وردود أفعال لا تعجب البعض . . ولكن تبقى التجربة خير دليل على احترام التوجهات . والشبكة في حدود ظروفها الخاصة خطوة متقدمة نأمل أن تساهم في إعادة التلاحم وتقوية النسيج العربي ، في ظل تحديات مصيرية . . شكراً مرة أخرى . * *