إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانقطع الرجاء وضاقت الأرض ومنعت السماء وإليك المشتكى وعليك المعوّل في الشدّة والرخاء . اللهم صلّ على محمد وآل محمد أُولي الامر الذين فرضت علينا طاعتهم وعرّفتنا بذلك منزلتهم ففرّج عنّا بحقّهم فرجاً قريباً عاجلا كلمح البصر أو هو أقرب .